أُخرج من قبرك وانطلق
دع الغفلة والكسل جانبا
شمر عن ساعديك ،، إجعل الله نور يُضئ لك
(ومن لم يجعل الله له نور فما له من نور)
إلى متى التسويف ،، غدا أفعل ، غدا أتوب !!
كم غدا فى عمرك ؟ !!!!!
أتُريد أن تخرج من قبر إلى قبر ،، ثم إلى ما هو أشد من ذلك
يقول إبن القيم :
استمع يارهين الآفات والمصائب ، يا أسير الطارقات النوائب
إياك الآمال الكواذب ، فالدنيا دار وليست بصاحب
أما رأتك فى فعلها العجائب !
فيامن مشى فى المشارق والمغارب ، ثم أرتك فيك شيب الذوائب
أما علمت أن سهام الموت صوائب ، لايرُدها مُحارب ، ولايُفوتها هارب
تدبُ إلينا دبيب الحيات والعقارب ، بينما أنت تسمع صوت مزهر صار صوت نادب .
يا أسير حُب الدنيا
إن قتلتك من نطالب
كأنى بك قد بت فرحا مسرورا ، فأصبحت ترحا مثبورا
وتركت مالك لغيرك موفورا
وخرج من يديك فصار للكل شورى ، وعاينت مافعلت فى الكتاب مسطورا
وعلمت أنك كنت فى الهوى مغرورا ، واسكنت لحدا تصير فيه مأسورا
ونزلت جدثا خربا وتركت قصرا معمورا ، ودخلت فى خبر كان
(وكان أمر الله قدرا مقدورا)
قال على بن أبي طالب
ميدانكم نفوسكم ، فإن انتصرتم عليها كنتم على غيرها أقدر
وإن خذلتم فيها كنتم على غيرها أعجز ، فجربوا معها الكفاح أولا
ها هي الفرصة متاحة ،، فأنت الآن على قيد الحياة تتنفس بكامل قوتك
أُخرج من قبرك وأكسر قيدك
قل ربي عدت لك فاكتبني مع التوابين والصديقين والشهداء والصالحين
وحسُ أولئك رفيقا
رجب عرفات
شمر عن ساعديك ،، إجعل الله نور يُضئ لك
(ومن لم يجعل الله له نور فما له من نور)
إلى متى التسويف ،، غدا أفعل ، غدا أتوب !!
كم غدا فى عمرك ؟ !!!!!
أتُريد أن تخرج من قبر إلى قبر ،، ثم إلى ما هو أشد من ذلك
يقول إبن القيم :
استمع يارهين الآفات والمصائب ، يا أسير الطارقات النوائب
إياك الآمال الكواذب ، فالدنيا دار وليست بصاحب
أما رأتك فى فعلها العجائب !
فيامن مشى فى المشارق والمغارب ، ثم أرتك فيك شيب الذوائب
أما علمت أن سهام الموت صوائب ، لايرُدها مُحارب ، ولايُفوتها هارب
تدبُ إلينا دبيب الحيات والعقارب ، بينما أنت تسمع صوت مزهر صار صوت نادب .
يا أسير حُب الدنيا
إن قتلتك من نطالب
كأنى بك قد بت فرحا مسرورا ، فأصبحت ترحا مثبورا
وتركت مالك لغيرك موفورا
وخرج من يديك فصار للكل شورى ، وعاينت مافعلت فى الكتاب مسطورا
وعلمت أنك كنت فى الهوى مغرورا ، واسكنت لحدا تصير فيه مأسورا
ونزلت جدثا خربا وتركت قصرا معمورا ، ودخلت فى خبر كان
(وكان أمر الله قدرا مقدورا)
قال على بن أبي طالب
ميدانكم نفوسكم ، فإن انتصرتم عليها كنتم على غيرها أقدر
وإن خذلتم فيها كنتم على غيرها أعجز ، فجربوا معها الكفاح أولا
ها هي الفرصة متاحة ،، فأنت الآن على قيد الحياة تتنفس بكامل قوتك
أُخرج من قبرك وأكسر قيدك
قل ربي عدت لك فاكتبني مع التوابين والصديقين والشهداء والصالحين
وحسُ أولئك رفيقا
رجب عرفات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق